الأكثر ألمًا هو تلك المكالمة الهاتفية إلى تل أبيب التي سبقت كل شيئ، و هذه العناوين العريضة على صدر أهم جريدة مصرية، تطمئن بني إسرائيل قبل أن تشرح لشعب مصر