الرئيسية | أزاي بندور على الحقيقة؟

أزاي بندور على الحقيقة؟

اولا: لو صورة بيبقى البحث عن طريق البحث بالصورة على محركات البحث العكسي زي Google, YandexTineyeBing.

عن طريق محركات البحث دي بترفع الصورة أو بتستخدم لينك الصورة ومحرك البحث بيدور على أصل الصورة، وبنشوف الصورة انتشرت فعلاً في المكان والزمان ده ولا لأ، وبنعتمد طبعًا على مواقع رسمية أو وكالات أنباء عالمية كمصدر رسمي، إلا في بعض الحالات بنكون محتاجين نثبت إن الصورة دي قديمة مش منتشرة في وقت قريب، فممكن نستخدم السوشيال ميديا أو أي موقع تاني فيه تاريخ واضح كإثبات إن الصورة دي قديمة بالتاريخ بتاعها.

ولو بتستخدم متصفّح جوجل كروم ممكن تضغط على أي صورة كليك يمين بالماوس وتختار Search Google for Image هيدور على أصل الصورة بنفس الطريقة اللي فوق.

search

أو ممكن من خلال الموقع نفسه ترفع الصورة

google

ثانيالو فيديو بنستخدم اداة InVID على متصفح جوجل كروم، والأداة دي بندخّل فيها لينك الفيديو اللي عايزين ندور على حقيقته سواء كان على فيسبوك، تويتر أو يوتيوب، والأداة دي بدورها بتقوم بتقطيع الفيديو لصور ثابتة، وعن طريق الصور دي بنستخدم الطريقة السابقة في الصور وهي محركات البحث العكسي.

InVID

ممكن كمان لو بندور على فيديو ندور عن طريق الكلمات الدالة (keywords) اللي بتشرح الحاجة اللي في الفيديو

ثالثالو تصريح منسوب لشخصية عامة أو خبر عنه بنشوف الصفحة اللي نشرت الكلام ده هي صفحته الرسمية ولا لأ، وبنرجع لصفحاته الرسمية على السوشيال ميديا نشوف هو كتب كدة فعلًا ولا لأ، وبندور على مواقع الأخبار نتأكد من تصريحاته ونشوف آخر لقاءات له، وفي بعض الأحيان ممكن نتواصل مع الصحفي أو الشخص نفسه عشان نتأكد من حقيقة الخبر.

نفس الكلام لو لقينا صورة منتشرة عليها خبر منسوب لموقع اخباري، بنرجع للموقع نشوف الخبر ده منشور عليه ولا لأ ونتأكد من تصميم الصورة والخط المستخدم ونشوفه هو نفس الخط المستخدم في التصميم الأصلي ولا تقليد.

حقيقة تصريح وزيرة البيئة
الصورة دي منسوبة لجريدة الشروق لكن ده مش نفس الخط المُستخدم على صفحتهم.

رابعالومعلومة طبية أو علمية أو أي معلومة في أي مجال بنلجأ للمواقع المتخصصة في المجال ده، أو ممكن نستعين بالخبراء المختصين سواء كانوا في فريق العمل بتاعنا أو خارجه.

خامسا: فيه أوقات بنحتاج ننزل نتأكد بنفسنا من واقعة معينة أو نصور مكان معين عشان نثبت خطأ الموضوع اللي بندور عليه.